Read with BonusRead with Bonus

الفصل 25 - في ذراعيه

وجهة نظر إيميلي

لم أستطع إلا أن أحدق في وجه أليكس الهادئ بينما كان نائمًا. كان وسيمًا جدًا تحت ضوء المستشفى الخافت.

بدأت عيناي تتتبع كل خط من ملامحه الوسيمة، أحفظ كل خط من وجهه المصمم بدقة.

وقعت عيناي على شفتيه الممتلئتين والقابلة للتقبيل، وتحركت يدي دون إرادة إلى شفتي، أشعر بحرارة وجهي وأنا أتذكر ك...