Read with BonusRead with Bonus

الفصل 18 - الزائر

وجهة نظر إيميلي

انتظرت بصمت في مكتب أليكس. لم أكن في مزاج للحديث العادي، لكنني جئت لتحذيره.

قبضت يديّ في غضب، متذكرة ما فعله، وشدت عضلات فكي. كنت غاضبة إلى حد الجنون.

كيف يجرؤ على تهديد عائلتي وأصدقائي!

كيف يجرؤ على استهداف ميلا!

نظرت بسرعة نحو مدخل النادي، حيث كان الحراس يقفون عند الباب، يسمحون للن...