Read with BonusRead with Bonus

الفصل 6

ما كنت أعلمه في وقت سابق هو أنني كنت لا أزال في مكتبه، مقيدة، والسكين موجهة نحوي، ولست متأكدة كيف انتهى بي الأمر مستلقية على سرير مريح، معصوبة العينين، بشيء دائري على شفتي، غير قادرة على التحدث. كانت يدي مقيدة، وكاحلي مربوطين بحبل سميك، مما جعل ساقي مفتوحتين. وبما أنني لم أعد مغطاة بالقماش، فقد لعب ...