Read with BonusRead with Bonus

الفصل 42

وجهة نظر فيرونيكا

"لا أعلم..." كنت مستندة بجسدي على جسده، وأعاد وضع الهزاز المعدني على مهبلي.

ارتعشت وقفزت بعيدًا عن حضنه.

عندما نظرت إليه، كان يحدق بي وكأنه سيأكلني بالكامل. لم أعد للجلوس وعدت إلى وضع الوقوف.

"م-ماذا تفعل، إيليا؟!" فتح الباب ولم نسمع سوى صوت الرياح والطيور النائمة.

"لن يمر أحد، لذا...