Read with BonusRead with Bonus

الفصل 27

[من منظور راجنار]

استيقظت على ضوء الصباح الناعم الذي يتسلل عبر الستائر، وعندما استدرت، وجدت جايد لا تزال نائمة بسلام بجانبي. ارتسمت ابتسامة راضية على وجهي وأنا أشاهدها للحظة، ممتنًا لبدء اليوم وهي بجانبي. بلطف، انحنيت وقبّلت جبهتها قبلة رقيقة، آملًا ألا أوقظها من نومها.

تحركت جايد، وفتحت عينيها لت...