Read with BonusRead with Bonus

سبعة وتسعون

الشوارع كانت تمر بسرعة وأنا جالس في سيارة الأجرة، يدي مشدودة إلى قبضتين، وأنفاسي غير متساوية. كانت أضواء الشوارع تلقي بظلال طويلة، تومض وتختفي بينما نتحرك.

أمي جاءت لرؤية هنري. لقد دخلت مكتبه تلك الليلة، وتحدثت معه بطريقة توحي بأن هناك أسرارًا بينهما.

ولم يخبرني هنري أبدًا.

كنت أبحث عن إجابات حول...