Read with BonusRead with Bonus

الفصل 28

من وجهة نظر هنري

كانت يدها لا تزال في مكانها عندما بدأت أسمع شخيرها الخفيف.

نظرت إلى وجهها، كان جميلًا وهادئًا لكنه لا يزال يذكرني بوالدتها.

أصابعي كانت تتوق إلى سيجارة بينما بدأت العواصف تتجمع في ذهني، الأفكار المجنونة بدأت تجد طريقها إلى رأسي.

قمت بنقلها بحذر إلى السرير، ارتديت رداءً وتوجهت إل...