Read with BonusRead with Bonus

مائة واثني عشر

من منظور ألكسندرا

كنت قد انتهيت للتو من سرد المناظر الخلابة لسانتوريني لبرييل، التي كانت بوضوح تغار من رحلتي. صوتها تردد عبر الهاتف، مليء بالاستنكار المزيف، "أقسم، ألكس، يجب أن تنتقلي هناك بشكل دائم. يبدو أنكِ تعشقين هذا المكان أكثر من أي شخص."

لم أستطع إلا أن أضحك، وابتسامتي وصلت إلى عينيّ وأنا أ...