Read with BonusRead with Bonus

الفصل 21

كل عصب في جسدي كان مشدوداً كالصنوبر. لم أصدق أن هذا يحدث، وعقلي كان يحاول اللحاق بالأحداث بينما جسدي كان قد ذهب بعيداً.

لم أتخيل أبداً أن شيئاً كهذا يمكن أن يحدث، لكنني لم أشتكِ ولو للحظة. الحرارة المتصاعدة من جسده جذبتني كالفراشة نحو اللهب.

اتكأت على جسده العضلي، ويداه تحيطان بجسدي ليعمق القبلة.

...