Read with BonusRead with Bonus

الفصل المائتان والتاسعة

وجهة نظر ألاريك

كنت أشعر بالقوة أكثر مما شعرت به منذ فترة، ولكن مع ذلك جاء شعور بالخوف.

كان والدي قادرًا على الوصول إلي دون حتى أن يرمش بعينه، كما لو كنت صغيرًا مرة أخرى وكان يلقي بي في الفخاخ، يلعب بألعابي، حرفيًا.

قدت السيارة نحو المكان الذي استخدمته للهروب قبل بضع سنوات عندما كان هنا منزلي. ذك...