Read with BonusRead with Bonus

الفصل مائة وستة وأربعون

ساد الصمت في القاعة لثانية واحدة، ثم عمّت الفوضى.

أمسك بي المذيع من الأرض وفي ثوانٍ كنا في الهواء، مما أجبرني على الصراخ.

طار خارج النافذة، وأجنحته الثقيلة تصفق بقوة وسرعة.

"أسقطها!" سمعت صوت كايدن من الخلف، مما جعلني أنظر للأعلى.

كنت أعلم أنه لم يكن ألاريك من نبرة الصوت القاسية وصفقة الأجنحة ال...