Read with BonusRead with Bonus

الفصل الثامن والثلاثون

أغلقت الباب ببطء وعدت إلى الحمام.

أدركت حينها لماذا لم أسمع أي محادثة من الجانب الآخر على الرغم من أننا كنا على بعد باب واحد فقط.

جلست على الأرض ووضعت رأسي على الكرسي الخشبي الذي كان في الحمام وأغلقت عيني، متمنية أن يأتي النوم قبل أن يصبح الألم لا يطاق.

كنت أنام بعمق، لذا آمل أن يمضغ جسدي نفسه بي...