Read with BonusRead with Bonus

الفصل 34

بدأ ضوء الصباح الناعم يتسلل عبر الستائر إلى نافذة الغرفة، ليضفي وهجًا خافتًا يلقي بظلاله على المكان.

تفتحت عينا آنا ببطء، لا تزال مثقلة بالنعاس. تمددت بأطرافها مع أنين ناعس بينما جلست ببطء، محاولة طرد بقايا النوم من ذهنها. انزلقت الأغطية الدافئة عنها. كانت الغرفة هادئة وهادئة، وضوء الصباح يعد بيوم ...