Read with BonusRead with Bonus

تسعة وثمانون

بينما كانت يالدا تستقر في غرفة الفندق المريحة المطلية باللون الأبيض في سانتوريني، اليونان، لم تستطع إلا أن تشعر بلحظة من الإثارة. لقد وصلت للتو إلى هذه الجزيرة اليونانية الخلابة، بالفعل كانت الشمس الدافئة والمناظر المذهلة للبحر الأبيض المتوسط تأسر حواسها.

لم تكن متأكدة من قرارها بالمجيء إلى هنا، حت...