Read with BonusRead with Bonus

الفصل 59

صدر صوت هادر منخفض من صدره وهو يضحك بهدوء، وكان الظلام الذي يغلف الصوت يجعل القشعريرة تسري في عمود يالدا الفقري بينما كان جسدها يستمر في الارتعاش من اللذة المتدفقة فيها.

"أوه، يالدا، يا عزيزتي يالدا. أنتِ لا تستمعين أبدًا، أليس كذلك؟" قال وهو يمشط شعرها بأصابعه بلطف.

هزت رأسها بسرعة وهي تحاول أن ت...