Read with BonusRead with Bonus

الفصل 45

وخز اللحية على وجهه جعل أنفي يحك، لكنني لم أجرؤ على التحرك. الوغد الذي ادعى أنه مديري—وهو في الحقيقة خاطفي—ضغط شفتيه على جانب عنقي، ثم غرس أسنانه في لحمي.

لقد عضني!

اللعين فعلها حقًا!

هو. اللعين. عضني.

أتمنى لو كان بإمكاني القول إنها المرة الأولى التي أستيقظ فيها بين ذراعيه، لكن ذلك سيكون ...