Read with BonusRead with Bonus

الفصل 95

من منظور أميليا

ظل صوت الطائرة المروحية يتردد في أذني حتى بعد أن اختفت في ظلام الليل. كان شعور الفشل يحرقني، مهددًا بابتلاعي، لكن يد ليوناردو الثابتة على كتفي كانت بمثابة مرساة.

"أميليا، لم ننتهِ بعد"، قال بصوت منخفض لكنه حازم.

أومأت برأسي، مجبرة نفسي على أخذ نفس عميق.

"علينا التحرك"، جاء صو...