Read with BonusRead with Bonus

مائة وثمانية وثلاثون

وجهة نظر أميليا

تسلل البرد إلى جلدي مع تعمق الليل في الملجأ. لا تزال دفء قبلة مارسيلو على قمة رأسي عالقة، لكن لحظة الراحة تلك بدت بعيدة الآن، مغمورة بشعور متزايد من القلق الذي استقر على المجموعة. كان الطنين الخافت لمعدات صوفيا هو الصوت الوحيد، يتخلله توجيهات ليوناردو الحادة بينما كان يتفحص الخرائط ...