Read with BonusRead with Bonus

الفصل 65

صوت المطر الرقيق على نافذة الزجاج والنسمات الخفيفة التي حملها جعلت الصباح يبدو هادئاً. كانت تسمع صوت المطر يتساقط بلطف. حاولت جاهدة أن تفتح عينيها، لكن جفونها كانت ثقيلة جداً! شعرت وكأن جسدها قد صدمه شاحنة، ولكن بعد بعض الجهد، تمكنت من تحريك أصابعها. اهتز جسدها قليلاً بينما كانت تحاول إيقاظه. بعد عد...