رفيقة ألفا الحاصد

الفصل 32

حوالي الساعة الواحدة بعد الظهر، أحضرت ميغان غداءها الذي تناولته في الاستوديو، وبعد ذلك ذهبت لتستعد لموعدهما. كانت متحمسة في أعماقها، رغم أنها نسيت أن تسأل إلى أين سيذهبان، ربما ستسأل لاحقًا عندما يأتي ليأخذها. أنهى آيدن عمله وكان ينتظرها بالفعل في غرفة المعيشة حتى قبل أن تكون الساعة 2:30. كان متحمسً...