Read with BonusRead with Bonus

14

كنت ممتنة عندما وقع الوحش في يدي، نائمًا.

شعره، الذي يغطي جزءًا من جبهته بشكل خطير. فك منحوت ووجه ناعم، مع بعض اللحية حول ذقنه. ذكرني بالطريقة التي وُصف بها أدونيس، في أحد الكتب التي قرأتها في المنزل.

المنزل.

اشتقت إلى المنزل.

وجدت نفسي أعود إلى الواقع، وأضحك قليلاً على الطريقة التي كان يشخر بها...