Read with BonusRead with Bonus

الفصل 8

وجهة نظر إيزابيلا

صعد فوقي ببطء، وجعل فمه ينزلق ببطء على عنقي. كان تنفسه ساخنًا ولهاثًا. ثم وصل إلى فمي، حيث بدأنا قبلة مشتعلة أخرى. قبلة كانت بطعم الويسكي وكانت شرسة قليلاً. سحب نوح شفتي السفلى بابتسامة ماكرة ثم تركها، ناظرًا في عيني. ابتسمنا لبعضنا البعض.

سقط جسده بجانبي بتعب. يا إلهي، ما ...