Read with BonusRead with Bonus

الفصل 17

وجهة نظر نوح

ابتسمت لي.

ولماذا، بحق الجحيم، ينبض قلبي بهذه السرعة؟

وضعت إيزابيلا إحدى يديها على وجهي وبدأت تلمسه برقة، مما جعلني أغلق عيني لأشعر بلمستها الناعمة. بالكاد لاحظت عندما قربت وجهها من وجهي وأعطتني قبلة طويلة.

كنت أعرف ما تريده.

وأردته مرتين بقدر ما تريده هي.

ومع ذلك، كان ذهني ...