Read with BonusRead with Bonus

الفصل 67

لم تنطق أديلين بكلمة واحدة؛ فقط كانت تمضغ الحلوى وعيناها مثبتتان على ساعة القاعة.

ظنت سارة أنها تتراجع، وهي تمسك بثقة بيد ستيلا بينما تجلسان مرة أخرى.

لسبب ما، شعرت ستيلا بدقات قلبها تتسارع قليلاً.

خفضت نظرتها، وعيناها تتجهان نحو الصندوق الخشبي.

وأمام أنظار الجميع، مد نيكولاس يده ورفع الصندوق ال...