Read with BonusRead with Bonus

الفصل 52

الحفلة هذه المرة لم تكن في المدينة، بل في فندق سيزر في الضواحي الغربية.

أديلين تركت دراجتها النارية من نوع دودج تومهاوك. بعد أن جهزت حقيبة الإسعافات والدعوة، استقلت سيارة أجرة.

هل كانت تتوهم؟ الدعوة بدت غريبة نوعًا ما.

أديلين كانت غارقة في التفكير وهي جالسة في التاكسي.

السائق كان مصدومًا قليلاً ...