Read with BonusRead with Bonus

الفصل 57

تانيا

عندما استيقظت في المستشفى، كان أول وجه أتذكر رؤيته هو براين. نظر إليّ باشمئزاز وكأنني ارتكبت شيئًا خاطئًا. شعرت بالغضب يحترق في حلقي. لا أعرف إن كان ذلك بسبب شعوري بالأمان في المستشفى أو لأن كل شيء ضربني دفعة واحدة، لكنني انفجرت. "يا لك من عديم القلب وعديم الفائدة، كيف سمحت بحدوث هذا لي؟ أع...