Read with BonusRead with Bonus

الفصل 32

جوزيف

أعيد المشهد في رأسي مرارًا وتكرارًا. أقسم أني كنت أمسك بيدها. لم أتركها. كيف استطاع أن يأخذها مني؟ كيف سمحت بحدوث ذلك؟ جلست في مكتبي أحدق في اللاشيء. لم أستطع التركيز، لم أستطع فعل أي شيء سوى التفكير في ساندرا. ماذا يمكن أن يفعل بها؟ لم أحميها. هذا خطأي. كل هذا خطأي. كل ما كنت أسمعه هو رايا...