Read with BonusRead with Bonus

الفصل 30

جوزيف

وصلنا إلى البهو ورأيتها تسترخي قليلاً. أخذتها إلى مكتبي وطلبت منها الجلوس. ركعت على ركبتيّ ووضع رأسي في حجرها. ابتسمت لي وقالت: "هل أنت بخير يا شمسي؟" مررت يدها في شعري وهزت رأسها بنعم. "أنا بخير، أردت أن أؤذيه. أعتقد أنني أستطيع فهم خلاياك هناك لأنك دائماً تلعب لعبة برهانات عالية." كانت ذك...