Read with BonusRead with Bonus

نصف الحقيقة

يوسف

دخلت إلى القاعة حيث كان سيفن يقف حارسًا عند الباب. سحبت جهاز الاتصال من أذني وأغلقته. كان عليّ أن أراقب الضوء ليومض للتأكد من أن لا أحد يمكنه سماعي. "يجب أن أكتشف من كانت تلك المرأة. لم تبدُ مألوفة لي. لا ينبغي لها أن تعرف اسمي." سيفن كان يعرف بعض الأمور منذ أن أصبح حارسًا للنساء، لكن جاي كا...