Read with BonusRead with Bonus

الفصل 103

جوزيف

بكيت كالأطفال وأنا أشعر بدفئها وأنفاسها بين ذراعي. تلاشى الغضب الذي كنت أشعر به للحظة، وكل ما أردته هو أن أشعر بقربها مني. "ماذا فعل بكِ؟" همست في أذنها بصوت خشن من الدموع. "أنا بخير يا رئيس." قالت بصوت أقوى مما كان ينبغي عليها أن تكون كعادتها. جلست ونظرت مباشرة في عينيها، "لا تكذبي عليّ يا...