Read with BonusRead with Bonus

الفصل 66

«هذا ليس صحيحًا»، قالت في سرها، لكن صمتها لم يكن يساعد الأمور على الإطلاق. كانت تعلم أنها يجب أن تخبره. كان قلبها ينبض بتوتر؛ أرادت أن تخبره بما ترغب فيه، لكن خجلها كان يعوقها.

نهض ماتيو ليغادر، لكن إيزابيلا قفزت واقتربت منه، وسحبت وجهه نحوها. كانت هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها برجل حقيقي يلمس...