Read with BonusRead with Bonus

الفصل السادس والأربعون

أسرعت بارتداء صنادلها السوداء واندفعت نزولاً عبر الدرج الملكي. كانت حماتها تنتظرها في القاعة. عندما وصلت إلى القاعة، كانت أوليفيا جالسة على الأريكة، وعيناها على أحدث مجلة. رأت وجهًا جديدًا يقف خلف الأريكة.

"أمي،" ابتسمت وهي تأخذ نفسًا عميقًا.

"روز، هل أنت بخير؟ ما زلت بحاجة إلى الراحة، لا يمكنك الرك...