Read with BonusRead with Bonus

الفصل 77

في هذه اللحظة، شعرت أنني لست أتسلل مع أميليا بل نحن شخصان مجروحان عاطفياً يبحثان عن العزاء في بعضهما البعض.

غاريت، الذي كان على وشك الزواج منها، كان بلا شك يتوق لشفاء جرح عاطفي.

رغم أنه لم يكن هناك شيء رسمي بيني وبين ناتالي، ولم تبدأ علاقة رسمية، إلا أنني شعرت وكأنها خانتني.

بصراحة، هوسي بالعذرية قد...