Read with BonusRead with Bonus

الفصل 411 هل تدرك عمرها؟

استعادت أميليا رباطة جأشها بعد ذعرها السابق، لكنها كانت تتجه نحو السيارة غاضبة بشكل واضح.

كان جاريت يحاول تهدئتها، لكن بمجرد أن أدركت أنه هرب عندما كانت تُختطف، اشتعل غضبها.

كانت تريد أن تأخذ استراحة، لكن جاريت، من بين الجميع، كان يضغط عليها للعودة إلى التصوير، قائلاً إن العائلة والأصدقاء ينتظرون ...