Read with BonusRead with Bonus

الفصل 148

ما لفت انتباهي هو أن أميليا كانت ترتدي الملابس الرخيصة التي اشتريتها لها. كانت تحمل وردة أرسلتها إلى مكتبها.

"أميليا"، سألت جريس بحيرة، "كيف وصلت إلى هنا؟"

أميليا ألقت نظرة داخل الغرفة، ورأتني وابتسمت. "مدير ون، رأيت سيارتك في الخارج وقررت أن أزورك. كيف حال ديلان؟"

رغم كلماتها، بدا أنها جاءت خصيص...