Read with BonusRead with Bonus

الخاتمه

بعد سنتين

من كان يظن يومًا أنها ستجد نفسها تبتسم بهذه السعادة كأنها وحدها مع عائلتها في هذا العالم الواسع؟ لم تستطع إخفاء الفرح الذي كان ينبعث منها وهي تتصور لصورة العائلة الشهرية للمحل الجديد الذي افتتحته شركتهم.

كانت فخورة بكونها أمًا، وزوجة، ولكن فوق كل شيء امرأة وجدت كل ما أرادته في هذه الحياة. ...