Read with BonusRead with Bonus

الفصل 45

بعد ربع ساعة، وجدت نفسي أستوقف سيارة أجرة متجهة إلى فندق سيفان.

كان الفندق مؤسسة مشهورة، واحداً من أفخم الفنادق في المدينة، وكانت زيارتي السابقة له خلال الاجتماع السنوي للشركة. وكان متوسط إنفاق النزيل الواحد مبلغاً مذهلاً يصل إلى مئتي دولار، وهو مبلغ يعادل نصف راتب شهر للعامل العادي.

عند خروجي من ...