Read with BonusRead with Bonus

الفصل 169

"يا عديم الحياء!"

احمر وجه الفتاة الرقيقة. "كيف يمكن للمدرسة أن تضم شخصًا مثلك؟"

كلمات الفتاة دفعت طالبين آخرين للقول، "اترك تلك الفتاة!"

ابتسمت بمكر. لم أكتفِ بعدم تركها، بل أصبحت أكثر جرأة. شعرت وكأنني شرير في فيلم، وكانت كيلسي هدفًا للتنمر.

"ثلاثة آلاف دولار. دعيني أتذوق، حسناً؟"

"لا تستجيبي...