Read with BonusRead with Bonus

الفصل 162

في الخارج، جاء صوت حفيف، وكنت مذهولًا في تلك اللحظة.

بدأ قلبي ينبض بسرعة، وغليان الدم في جسدي كله.

ثم رأيت شخصًا عاريًا يمشي نحوي.

بصرير، دفعت ريتا الباب ودخلت. تحطمت أفكاري فورًا.

"أنتِ..."

في الحقيقة، في تلك اللحظة، كانت ريتا أيضًا محرجة جدًا، واحمر وجهها. "لا تتكلم. استدر، ودعني أساعدك على ا...