Read with BonusRead with Bonus

الفصل 67

تألقت عينا نيمف الزمرديتان، وكان اتفاقها واضحًا. رفعت نفسها على ركبتيها، ومدت يدها بيننا لتوجه رأس قضيبي إلى المكان المناسب، وتوقفت لتنظر حول الغرفة لأول مرة منذ أن بدأت في خلع حمالة صدرها. كانت جميع العيون موجهة نحونا، بيل وماري على الأريكة إلى يميني، سام وزوفي على الأريكة الصغيرة إلى يساري، وأليس ...