Read with BonusRead with Bonus

الفصل 50

كانت أمي لا تزال في غرفة المعيشة عندما أوصلت بيل إلى الباب الأمامي. كانت الجنية الصغيرة تبدو وكأنها تريد تقبيلي لتودعني، لكنها لم تستطع ذلك بوجود أمي. لذلك اكتفت بعناق دافئ وقبلة سريعة على الخد، ولوحت بيدها وهي تتجه للخارج للعودة إلى منزلها القريب.

بعد أن أغلقت الباب، استدرت لأعود إلى غرفتي. لكن صو...