Read with BonusRead with Bonus

198

انحنيت وقمت بلعق كسها، مستمتعًا بتحريك لؤلؤتها المنتفخة. ولكن لم يمر وقت طويل حتى جذبت أليس شعري لأجعلني أتحرك لأعلى. فعلت ذلك، وقمت بتقبيل طريقي نحو بطنها المسطح، ثم قفزت إلى ثديها الضخم لأدور لساني حول حلمة سمينة كما لو كنت ألتف حول قطعة آيس كريم. وأخيرًا، قمت بتشابك أصابعي بأصابعها، شعرت بجلد قف...