Read with BonusRead with Bonus

193

"هكذا ببساطة؟" سألت بيل، وهي تفتح فمها بدهشة، في وقت لاحق من تلك الليلة بعد أن جاءت إلى منزلي.

"هكذا ببساطة."

ضغطت شفتيها. "أنا أكرهها بكل جوارحي."

"لا، لا تكرهينها."

"أعني... لم تكن حتى تخطط لذلك. لا سدادات خلفية، لا صراخ في بؤس مطلق بينما تحاول حشر تلك العصا البيسبول في شورتك في مؤخرتها الضيقة...