Read with BonusRead with Bonus

واحد وثلاثة وثمانون

بما أن اليوم كان يوم عمل، ذهبت إلى منزل بيل لتحضير العشاء. لاحظت حالتي التأملية، وسألتني عما يجري، وانتهى بي الأمر بشرح كل شيء عن نيمه، ووالديها، وصديقها السابق كونور.

ضغطت بيل شفتيها. "قالت نيفي في بداية الأمر إنك تذكرها به. ربما يفسر هذا الانجذاب الفوري."

رفعت حاجبي. "إذن أنا مجرد تعويض لها؟"

ق...