Read with BonusRead with Bonus

واحد اثنان وثمانون

في البداية، كانت نيفه تعبث بأصابعها، ولكن بعد دقيقة من محاولة تجميع أفكارها، اضطرت للوقوف وبدأت تتجول في غرفة العائلة بدلاً من ذلك. بمجرد أن بدأت في التحرك، نظرت إليّ وأوضحت، "أبي حصل على وظيفة هنا في الولايات المتحدة وأخبرني أننا سننتقل. لكنني كنت في حالة حب ومتهورة ولم أرد أن أترك كونور. لذلك أخب...