Read with BonusRead with Bonus

156

تلاشى صوتها وهي تغلق عينيها بإحكام، استدارت ومشت بعيداً.

"سام؟" شهقت، ومددت يدي نحوها للحظة قبل أن أضطر لإعادتها إلى ركبتي.

وصلت أمي في تلك اللحظة، وهي تحمل زجاجة رياضية من الماء في يديها. عبست في وجهي وسألت، "ماذا قلت لها للتو؟"

ما زلت منحنيًا، لهثت، "لا أعرف. قلت لها إنها جميلة جدًا لدرجة أنها ...