Read with BonusRead with Bonus

151

عادت بيل إلى رشدها في منتصف الدرج، لكنها ابتسمت ووضعت رأسها على كتفي. لقد استمتعت بحملها، وكانت سهولة القيام بذلك بالتأكيد إحدى الميزات المفيدة لحجمها الصغير. كانت ماري تنتظرنا، على أربع في وضع يشبه الكلب عند سفح السرير. لم أرمي بيل تمامًا على السرير حتى أتمكن من الإسراع وضرب قضيبي في ماري من الخلف،...