Read with BonusRead with Bonus

133

«أوه، يا إلهي، fuuuuckkkiiiinggg ggaaawwwwwwddddd...» اشتكت نعيمة كما لو كانت بوصة بعد بوصة من قضيبي السميك تحفر بشكل أعمق وأعمق في أحلك تجاويف قولونها الضيق.

كان خدها مسطحًا على الفراش، وكانت ركبتيها مدسوستين تحت جسدها، وتم تمديد ذراعيها بعيدًا وإلى الأمام حتى جمعت أصابعها ملاءات سريري.

أوقفت الك...