Read with BonusRead with Bonus

122

عادت بيل إلي في وقت متأخر من المساء، مرتدية بيجاما وتحمل حقيبة صغيرة للمبيت. تبادلنا الحب، ثم نامت في حضني.

في الصباح، استيقظت قبلها، واحتضنتها من الخلف بيد على صدرها العاري وأعضائي تلامس مؤخرة جسدها اللطيفة. لم أستطع مقاومة تمرير يدي على بشرتها الناعمة برفق حتى لا أوقظها، لكنها استيقظت على أي حال...