Read with BonusRead with Bonus

120

كان الوقت يقترب من منتصف الليل، وكنت مستلقيًا في السرير مرتديًا بيجامتي دون أن أشعر بأي نعاس. كنت أحدق في السقف المظلم، مفتوح العينين، ومع ذلك لم أرَ شيئًا. لم يكن ذهني هنا، بل كان بعيدًا بضع مئات من الأمتار، يتساءل عما يحدث في منزل بيل.

في اللحظة التي قبلتني فيها بيل، قطعت القبلة واستدرت في صدمة ب...